Meine Merkliste Geteilte Merkliste PDF oder EPUB erstellen

تعليم المواطنة في المملكة المتحدة | Country Profiles: Citizenship Education Around the World | bpb.de

Country Profiles: Citizenship Education Around the World Russian Country profiles Editorial Europe (NECE) Austria Bulgaria Czech Republic Denmark Germany Netherlands Poland Slovenia Spain United Kingdom Eastern Partnership and Russia (EENCE) Armenia Azerbaijan Belarus Georgia Moldova Russia Ukraine Arab Region (NACE) Algeria Egypt Lebanon Eastern and Southern Africa (CENESA) Malawi Uganda Citizenship Education in Kenya Other Regions Ecuador Country Profiles in Arabic (العربية) Editorial (افتتاحية) Algeria Austria Bulgaria Czech Republic Denmark Egypt Germany Lebanon Netherlands Poland Slovenia Spain United Kingdom Country Profiles in Russian (русский) От редакции Armenia Azerbaijan Belarus Ecuador Georgia Moldova Russia Ukraine Выходные данные

تعليم المواطنة في المملكة المتحدة United Kingdom

ديفيد كير

/ 1 Minute zu lesen

تعرفوا على تعليم المواطنة في المملكة المتحدة حيث ستجدون معلومات عن تعريف المواطنة، النظام البيئي لتعليم المواطنة الغير الرسمي، البيئة القانونية، الجهات المعنية و التحديات. بالإضافة سنقوم بعرض المراحل المختلفة المتعلقة بنشاة مفهوم المواطنة و أثرها على ممارسة المواطنة في المملكة المتحدة.

United Kingdom (© bpb)

المحتوى:

1. معلومات مرجعية

على الرغم من السمعة التي تحظى بها إنجلترا عالميًا في ميدان الترويج للديموقراطية البرلمانية، إلا أنَّه من المثير للدهشة أن انجلترا ليس لديها تاريخ حافل في تعليم المواطنة. فلم تصبح المواطنة مادة ذات منهج رسمي تُدرَّس للطلبة الذين تتراوح أعمارهم بين ١١ و١٦ عامًا حتى عام ٢٠٠٢. وقبل ذلك، لم تكن هناك سياسة وطنية رسمية تُوجِّه التدريس والتعليم في هذا المجال [1].

تمَّ إدخال مادة المواطنة بعد مراجعة قامت بها "المجموعة الاستشارية للمواطنة" (CAG) برئاسة الأستاذ (السير) بِرنارد كريك، والتي صرَّحت بالتالي:
"نحن لا نرنو إلى ما يقل عن تغيير الثقافة السياسية لهذا البلد على الصعيدين الوطني والمحلي: حتى يفكر الأشخاص في أنفسهم كمواطنين فاعلين، لديهم الرغبة والقدرة ومجهزين ليكون لهم تأثير في الحياة العامة ويتمتعون بالقدرات الحاسمة لتقييم الأدلة قبل التحدث والتصرف." [2]

بالنسبة للمجموعة الاستشارية للمواطنة، يكمن الهدف من هذا الإصلاح السياسي في زيادة التثقيف السياسي والمشاركة الفاعلة والمسؤولة في كلتا الناحيتَين السياسية والمدنية، وعلى الأصعدة المجتمعية، والوطنية، والأوروبية، والعالمية [3]. تلقى تقرير المجموعة الاستشارية للمواطنة والتوصيات الواردة به الدعم في البداية من مختلف الأطياف السياسية ومجال السياسة العامة .[4]

ومع ذلك، فقد تطور محتوى وسياق تعليم المواطنة بشكلٍ كبير منذ عام ٢٠٠٢. وكان أحد الدوافع الرئيسية هو تغيُّر محاور التركيز ضمن سياسة التعليم، والذي جاءت به الحكومات المتعاقبة. وقد شهد ذلك، على مدى العقد الماضي، على تقديم التلاحم المجتمعي والاندماج ومكافحة التطرف كأهدافٍ مركزية لمنهج المواطنة، إلى جانب التركيز على تنمية التثقيف السياسي والمواطنة الفاعلة. ظهر هذا التركيز الجديد جزئيًا كردة فعل على اندلاع التوترات العرقية (وأعمال الشغب) في إنجلترا الشمالية في عام ٢٠٠١ وعلى الهجوم الإرهابي الذي شهدته لندن في عام ٢٠٠٥على يد من لُقِّبوا بواضعي القنابل "من الإنتاج المحلي". وقد دفعت هذه الأحداث إلى إعادة النظر في المكانة التي يحتلها التنوع في المناهج الدراسية [5] وفي عام ٢٠٠٨، وبعد توصيات مجموعة "المراجعة"، قام "المنهج الدراسي الوطني" الجديد بمراجعة وتحديث منهج المواطنة ليضيف هدفًا رابعًا في شكل موضوعٍ جديد بعنوان "الهوية والتنوع: العيش معًا في المملكة المتحدة" [6]. بالإضافة إلى ذلك، تمَّ اعتماد سلسلة من السياسات المدرسية الإضافية، مثل "واجب تعزيز التلاحم المجتمعي"، وإدخال مادةٍ قانونية في المدارس لتعزيز التلاحم [7].

واصلت حكومة المحافظين الحالية هذا التحول السياسي مع تشديدٍ إضافي على دور المواطنة في التصدي للتطرف والإرهاب. ولهذه الغاية، أعلن "مايكل غوف"، وزير الدولة لشؤون التعليم آنذاك، أنَّه اعتبارًا من شهر أيلول/ سبتمبر ٢٠١٤ فصاعدًا ستكون جميع المدارس مطالَبة بتعزيز القيم البريطانية الجوهرية [FBV)[8) جاءت هذه الخطوة في أعقاب المخاوف بشأن القيم التي يتمُّ ترويجها في بعض المدارس، ولاسيما المخاوف المدركة بشأن القيم الإسلاموية في بعض المدارس في بِرمِنغهام ولندن. وفي واقع الأمر، أوضح وكيل الوزارة البرلماني لشؤون المدارس، اللورد ناش، في رسالةٍ قدمها في آذار/ مارس ٢٠١٥، أنَّ التغييرات تهدف إلى:

"تشديد المعايير الخاصة برعاية التلاميذ لتحسين حمايتهم، وكذلك معايير التنمية الروحية والأخلاقية والاجتماعية والثقافية لهم لتقوية الحواجز التي تحول دون التطرف". [9] وقد اقترن هذا باعتماد "منهج دراسي وطني" جديد في عام ٢٠١٤ مع التركيز على تعزيز "قاعدة المعرفة" الأساسية للطلاب من خلال المواد الأساسية. ولبعض الوقت، كانت المواطنة كمادةٍ قانونية تحت تهديد الإلغاء، ولكنها نجت. ومع ذلك، فإنَّ "المنهج الوطني الجديد للمواطنة" يركز بشدة على المعرفة السياسية والقانونية والاقتصادية والعمل التطوعي على حساب تنمية المهارات وعناصر المواطنة النشطة .[10]

2. تعريف تعليم المواطنة

أقرب شيء لتعريف تعليم المواطنة هو البيان الذي ينص على الغرض من دراسة "المنهج الوطني للمواطنة" لعام ٢٠١٤، والذي يرد فيه ما يلي:

"يساعد تعليم المواطنة بدرجةٍ عالية من الجودة على تزويد الطلاب بالمعرفة والمهارات والفهم لإعدادهم للعب دورٍ كامل ونشط في المجتمع. وعلى وجه التحديد، يجب أن يعزز تعليم المواطنة وعي الطلاب المتوقد وفهمهم للديمقراطية والحكومة وكيفية صنع القوانين ودعمها. ويجب أن يزود التدريس الطلاب بالمهارات والمعرفة لاستكشاف القضايا السياسية والاجتماعية بعينٍ ناقدة، وتقييم الأدلة، والنقاش، وتقديم الحجج المنطقية. كما يجب أن يَعِدَّ الطلاب لشغل أماكنهم في المجتمع كمواطنين مسؤولين، قادرين على إدارة أموالهم بشكلٍ جيد واتخاذ القرارات المالية الرشيدة." [11]

3. تعليم المواطنة غير الرسمي

ليس هناك تركيز كبير على التعليم غير الرسمي للمواطنة. وقد كان التركيز الأقرب، بين عامَي ٢٠٠٢ و٢٠١٥، متمثلاً في استضافة المبادرات والسياسات الإضافية التي تمَّ تقديمها لتشجيع مشاركة التلاميذ ولكي يكون للطلاب صوت في صنع القرار في المدارس وفي الحكومة المحلية [12]. على سبيل المثال، تمَّ تشجيع المدارس بقوة على إنشاء مجالس طلابية [13]. وفي الوقت ذاته، كان هناك أيضًا تركيز متزايد على تشجيع الشباب على الانخراط في مجتمعهم المحلي والقيام بالعمل التطوعي. كان هناك أيضًا برنامج مواطنة قصير الأجل لمَن فوق سن ١٦ عامًا لتعزيز تعليم المواطنة من سن ١٦ إلى ١٩ عامًا في مؤسسات التعليم، بما في ذلك مؤسسات التعليم التكميلي، بين عامَي ٢٠٠٥ و٢٠١٠. وقد حافظت الحكومة الحالية على هذا الاتجاه من خلال برنامج "الخدمة الوطنية للمواطنين" (NCS) للشباب، المُصمَّم لتشجيعهم على التطوع وبناء المهارات في مجتمعاتهم المحلية [14]. ومع ذلك، تلقى برنامج "الخدمة الوطنية للمواطنين" إقبالاً مختلطًا في جميع أنحاء البلاد.[15]

4. البيئة القانونية

المواطنة مادة قانونية مُقرَّرة في "المنهج الدراسي الوطني" على جميع طلاب المدارس الثانوية الحكومية الذين تتراوح أعمارهم بين ١١ و ١٦ عامًا، ويحِقُّ لجميع الطلاب أن يحظوا بتدريسها وتعلمها [16] وهي تندرج إلى جانب "التثقيف الشخصي الاجتماعي والصحي" (PSHE) ضمن إطارٍ غير نظامي يُدرَّس لجميع التلاميذ الذين تتراوح أعمارهم بين ٥ و ١١ عامًا في المدارس الابتدائية.[17] كذلك تقع على عاتق المدارس منذ عام ٢٠٠٧ مسؤولية قانونية لإظهار كيفية تنميتها للتلاحم المجتمعي، كما يقع على عاتقهما منذ عام ٢٠١٤ إظهار كيفية تعزيزها للقيم البريطانية الجوهرية. وكجزءٍ من مهماتها التفتيشية على المدارس، يمكن لـ "مكتب المعايير التربوية" (أوفستد) باعتباره الهيئة الرسمية للتفتش الإبلاغ بمدى جودة الترويج للمواطنة في المدارس كمساهمة في تلاحم المجتمع وغرس القيم البريطانية. كان ما أحرزته مادة المواطنة في المدارس من تقدُّم موضوع دراسة مطولة أُجرِيَت بتكليفٍ من الحكومة (CELS) واستمرت من عام ٢٠٠١ وحتى عام ٢٠١٠، هذا بالإضافة إلى ثلاثة تقارير قدمها مكتب المعايير التربوية (أوفستد). [18]

5. الجهات المعنية

هناك مجموعة من الجهات المعنية الرئيسية التي تمحورت حول التركيز المتجدد على تعليم المواطنة منذ عام ٢٠٠٢، وهي تشمل: المنظمات غير الحكومية، مثل "مؤسسة المواطنة" (CF) (التي أعيدت تسميتها مؤخرًا باسم "شباب المواطنين" (YC))، ومنظمة العفو الدولية، واليونيسيف، وحملة نزع السلاح النووي (CND)، ومنظمة "أوكسفام" والصليب الأحمر، وكذلك المنظمات والشبكات المهنية، مثل جمعية تعليم المواطنة (ACT) وشبكة "سيتايزد" (Citized)، وهي شبكة من مدربي المعلمين والباحثين، ومجالس الامتحانات التي تقوم بتطوير مؤهلات المواطنة على مستوى "الشهادة العامة للتعليم الثانوي" (GCSE) للتلاميذ في سن ١٦ عام، والهيئات المرتبطة بالحكومة والسياسة، مثل دائرة التعليم البرلماني ومجموعة خبراء المواطنة التابعة لوزارة التعليم.[19]

6. التحديات

تُسلِّط كلٌّ من قاعدة الأدلة القوية، التي تمَّ وضعها بشأن المواطنة في إطار "الدراسة المطولة لتعليم المواطنة" (CELS) وتقرير مكتب المعايير التربوية (أوفستد) الضوء على العديد من التحديات التي واجهت هذا المجال منذ عام ٢٠٠٢ [20]. ولعل التحدي الأكبر يتمثل في تلاحم الروابط واتساقها فيما بين السياسة والممارسة والرؤية. أظهر تقرير "الدراسة المطولة لتعليم المواطنة" (CELS) لعام ٢٠١٠ أنَّ تعليم المواطنة يكون أكثر فعاليةً بالنسبة للشباب مع مرور الوقت: حيثما يتناولون موضوعاتها بشكلٍ منتظم ضمن المنهج الدراسي (بدايةً من المدارس الابتدائية)، وحيثما يكون الوقت المخصص للمواطنة في المنهج الدراسي مخططًا له ويتعهد بتدريسها مدرسون متخصصون ومدربون على تدريس المواطنة، وحيثما تتوفر مواد تدريس وتعليم ذات جودة، وحيثما يوجد تقييمٌ واضح لتعلُّم الطلاب، وأخيرًا، حيثما تحظى المواطنة بمكانةٍ لها شأنها في المدرسة بجانب الدعم النشط للإدارة المدرسية [21].

وقد ثَبُتَ أنَّ ضمان تلبية هذه الشروط يمثل تحديًا في إنجلترا، ويرجع ذلك إلى حدٍ كبير إلى الأولويات المجتمعية وسياسات التعليم الحكومية المتغيرة باستمرار. وقد بعث ذلك برسائلٍ مختلطة حول التركيز على المواطنة وقيمتها في المدارس، وحال دون ترسيخ المواطنة بقوة في المناهج الدراسية والمجتمع المدرسي، فضلاً عن إعاقة تعزيزها من خلال إنشاء الروابط مع مجتمعاتٍ أوسع. تظهر قاعدة البحث أنَّ تقدُّم المواطنة كان وعرًا ومتقطعًا وغير متسق، مع اختلاط الممارسة الممتازة بنظيرتها الأقل جودة. ونتيجةً لذلك، لا تزال المواطنة عملاً قيد التنفيذ في إنجلترا، حيث يكمن التحدي الرئيسي المستمر في كيفية ترجمة السياسات الطموحة إلى ممارسات طموحة وكيفية تلبية رؤية "مجموعة كريك" في إحداث "تغيير في الثقافة السياسية".

كان هناك مؤخرًا تعزيزًا لقيمة تعليم المواطنة بشكلٍ فاعل لجميع الشباب في إنجلترا وحاجتهم إليه. وقد حدث هذا التطور بالطرق التالية: تجاوُب المجتمع مع كوفيد-١٩ وتعزيز الروابط والصلات المجتمعية؛ المسؤولية الاجتماعية والأخلاقية التي أظهرها كثير من الناس في أفعالهم؛ الاستخدام المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعي لبحث القضايا السياسية ومناقشتها؛ المناشدات بإصلاح السياسات لمنح المزيد من الأشخاص، ولاسيما الشباب، صوتًا أقوى في مجتمعاتهم. ونتيجةً لذلك، تعززت جهود الجهات المعنية والمنظمات التي تدعم وتعزز إعادة شحذ طاقات المواطنة لبناء شبكات مهنية قوية لمعلمي المواطنة، ولإنتاج موارد مُحدَّثة تتعامل مع القضايا المطروحة الراهنة، وللضغط على السياسيين والأحزاب السياسية ليكون لديهم موقفًا أكثر ثباتًا في دعمهم لتعليم المواطنة كجزء من عملية إعادة بناء الثقة والديمقراطية بهدف مساعدة البلاد سويةً على المضي قدمًا. وسيكون من المثير للاهتمام أن نرى في السنوات القادمة إلى أي مدى تُترجم إعادة الشحذ هذه إلى سياسة وممارسة أكثر فاعلية في مجال المواطنة في المدارس وإلى دعم سياسي أكثر اتساقًا من مختلف الأحزاب في هذا المجال.

7. الحواشي

[1] كير، دي. ١٩٩٩. إعادة البحث في تعليم المواطنة في إنجلترا. في: تورني- بورتا، جيه.، وشيل، جيه.، وأماديو، جيه-آي (محررون)، تعليم المواطنة عبر البلدان: ٢٤ دراسة حالة من مشروع المؤسسة الدولية لتقييم التحصيل العلمي (IEA) الخاص بتعليم المواطنة. أمستردام: دار نشر إيبورون عن المؤسسة الدولية لتقييم التحصيل التعليمي (IEA).

[2] هيئة تطوير المناهج والمؤهلات الدراسية (QCA). ١٩٩٨. الفريق الاستشاري المعني بالتعليم والمواطنة وتدريس الديمقراطية في المدارس: تعليم من أجل المواطنة وتدريس الديمقراطية في المدارس (تقرير كريك). لندن: هيئة تطوير المناهج والمؤهلات الدراسية (QCA). يمكن الوصول إلى النسخة الكاملة من تقرير "كريك" على الرابط التالي: Externer Link: http://www.teachingcitizenship.org.uk/sites/teachingcitizenship.org.uk/files/6123_ crick_report_1998_0.pdf [آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١] ، وقد أثبت كونه وثيقة أساسية في صياغة تعليم المواطنة في المملكة المتحدة والعديد من البلدان الأخرى.

[3] كير، دي. ٢٠٠٣. تعليم المواطنة في إنجلترا: إدخال مادة جديدة. في النسخة الإلكترونية من مجلة تعليم الدراسات الاجتماعية ٢٠٠٣ (٢).

[4] ماكلاولين، تي. إتش. ٢٠٠٠. تعليم المواطنة في إنجلترا: تقرير كيرك وما بعده. في مجلة فلسفة التربية. المجلد ٣٤، العدد ٤، ص ٥٤١-٥٧٠، تشرين الثاني/ نوفمبر ٢٠٠٠.

[5] أجيغبو، ك.، وكيوان، د.، وشارما، إس. ٢٠٠٧. مراجعة المناهج الدراسية: التنوع والمواطنة. كلية الفلسفة وعلم النفس وعلوم اللغة PPLS / د٣٥/ ٠١٠٧/ ١٤. لندن: وزارة التعليم والمهارات. يمكن الوصول إلى النسخة الكاملة من مراجعة أجيغبو على الرابط التالي: [Externer Link: http://www.educationengland.org.uk/documents/pdfs/2007-ajegbo-report-citizenship.pdf] [آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١]

[6] هيئة تطوير المناهج والمؤهلات الدراسية (QCA). ٢٠٠٧. المتطلبات القانونية للمناهج الوطنية للمرحلتَين الأساسيتَين الثالثة والرابعة الصادرة في أيلول/ سبتمبر ٢٠٠٨. لندن: هيئة تطوير المناهج والمؤهلات الدراسية (QCA). صدرت أيضًا على الإنترنت: Externer Link: http://curriculum.qcda.gov.uk [آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١]

[7] وزارة شؤون الطفل والمدرسة والأسرة (DCSF). ٢٠٠٧. إرشادات حول واجب تعزيز التلاحم المجتمعي [Externer Link: http://publications.everychildmatters.gov.uk/default.aspx?PageFunction=productdetails&PageMode=publications&ProductId=DCSF-00598-2007&]. [آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١]

[8] وزارة التعليم (DfE). ٢٠١٤. تعزيز القيم البريطانية الجوهرية كجزء من التنمية الروحية والأخلاقية والاجتماعية والثقافية في المدارس. [Externer Link: www.gov.uk/government/publications/promoting-fundamental-british-values-through-smsc]. [آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١] خلَّف واجب تعزيز القيم البريطانية الجوهرية (FBV) بحثًا ونقاشًا كبيرًا وأودى إلى مجموعة من النصائح للمدارس حول كيفية المضي قدمًا. انظر على سبيل المثال: Externer Link: http://www.doingsmsc.org.uk/british-values/ [آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١]

[9] ناش ، جيه. ٢٠١٥. رسالة ردًا على سؤالٍ برلماني حول تعزيز القيم البريطانية الجوهرية في المدارس. [10] وزارة التعليم (DfE). ٢٠١٤. المنهج الوطني في إنجلترا: برامج المواطنة الدراسية للمرحلتَين الأساسيتَين الثالثة والرابعة. [Externer Link: https://www.gov.uk/government/publications/national-curriculum-in-england-citizenship-pro.rammes-of-study] [آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١]

[11] وزارة التعليم (DfE). ٢٠١٤.

[12] حكومة صاحبة الجلالة. ٢٠١٠. أجندة لإسهام الشباب: استجابة الحكومة لتوصيات لجنة الشباب المعنية بالمواطنة [Externer Link: http://www.cabinetoffice.gov.uk/media/333826/youthengagement.pdf].
[آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١]

[13] ويسبي ، إي. وويتي ، جي. ٢٠٠٦. أيُصنع قرار حقيقي؟ منجزات مجالس المدارس: تقرير مؤقت غير منشور. لندن: معهد التعليم.

[14] مكتب مجلس الوزراء. ٢٠١٠. بناء المجتمع الكبير [Externer Link: http://www.cabinetoffice.gov.uk/media/407789/building-big-society.pdf]. [آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١]

[15] كانتار بابليك. ٢٠١٦. تقييم خدمة المواطن الوطنية ٢٠١٦: التقرير الرئيسي. لندن: وزارة الرقميات والثقافة والإعلام والرياضة (DCMS). لدى الخدمة الوطنية للمواطنين( NCS) مواد ترويجية وافية تتاح لأولئك الذين يرغبون في معرفة المزيد عن أهدافها وممارساتها ونتائجها. شاهد المزيد على: Externer Link: https://wearencs.com/ [آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١]

[16] نشرت جمعية تعليم المواطنة (ACT) مجموعة من النصائح والموارد لمساعدة المدارس على التعامل مع صدور المنهج الوطني الجديد للمواطنة لعام ٢٠١٤. يمكن الوصول إليها من خلال الرابط التالي: Externer Link: http://www.teachingcitizenship.org.uk/about-citizenship/citizenship-national-curriculum-2014-guidance [آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١]

[17] يمكن الوصول إلى الإطار غير النظامي للمواطنة والتثقيف الشخصي الاجتماعي والصحي (PSHE) في المدارس الابتدائية من خلال الرابط التالي: Externer Link: https://www.gov.uk/government/publications/citizenship-programmes-of-study-for-key-stages-1-and-2 [آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١]

[18] يمكن الوصول إلى جميع التقارير والنتائج من واقع الدراسة المطولة لتعليم المواطنة (CELS) التي أجرتها المؤسسة الوطنية للبحوث التربوية (NFER) من خلال الرابط التالي: Externer Link: http://www.nfer.ac.uk/research/projects/cels/ [آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١]

[19] تشمل المواقع الإلكترونية المفيدة: موقع "شباب المواطنين" (YC) (المعروف سابقًا باسم "مؤسسة المواطنة" (CF)) على الرابطExterner Link: https://www.youngcitizens.org/ و"جمعية تعليم المواطنة" (ACT) Externer Link: http://www.teachingcitizenship.org.uk/ و"سيتايزد" (Citized) على الرابط / [آخر دخول بتاريخ ٢٩/٠٦/٢٠٢١]

[20] بينتون، تي.، وكوليفر، إي.، وفيذرستون، جي.، وكير، دي.، ولوبيز، جيه.، وويتبي، ك. ٢٠٠٨. دراسة مطولة لتعليم المواطنة (CELS): التقرير السنوي السادس. المشاركة المدنية للشباب داخل المدرسة وخارجها: المواقف والنوايا والتأثيرات (تقرير بحث وزارة شؤون الطفل والمدرسة والأسرة ٠٥٢). لندن: وزارة شؤون الطفل والمدرسة والأسرة (DCSF). كيتنغ، آي.، وكير، دي.، ولوبيز، جي.، وفيذرستون، جي.، وبنتون، تي. ٢٠٠٩. تضمين تعليم المواطنة في المدارس الثانوية في إنجلترا (٢٠٠٢-٢٠٠٨): دراسة مطولة لتعليم المواطنة التقرير السنوي السابع (تقرير أبحاث وزارة شؤون الطفل والمدرسة والأسرة ١٧٢). لندن: وزارة شؤون الطفل والمدرسة والأسرة (DCSF).
كيتنغ، آي.، وكير، دي.، وبينتون، تي.، وموندي، إي.، ولوبيز، ج. تعليم المواطنة في إنجلترا ٢٠٠١-٢٠١٠: ممارسات الشباب وآفاق المستقبل: التقرير الثامن والأخير من الدراسة المطولة لتعليم المواطنة (CELS). وزارة التعليم. لندن: وزارة التعليم (DfE)
أوفستد. ٢٠٠٦. نحو الإجماع؟ المواطنة في المدارس الثانوية (مفتشو صاحبة الجلالة (HMI) ٢٦٦٦). لندن: أوفستد.
أوفستد. ٢٠١٠. هل ترسخت المواطنة؟ المواطنة في المدارس (مفتشو صاحبة الجلالة (HMI) ٠٩٠١٥٩). لندن: أوفستد.
أوفستد. ٢٠١٣. هل توطدت المواطنة؟ مسح خاص بالمواطنة في المدارس بين عامَي ٢٠٠٩ و ٢٠١٢. لندن: أوفستد.

[21] كيتنغ، آي.، وكير، دي.، وبينتون، تي.، وموندي، إي.، ولوبيز، ج. تعليم المواطنة في إنجلترا ٢٠٠١-٢٠١٠: ممارسات الشباب وآفاق المستقبل: التقرير الثامن والأخير من الدراسة المطولة لتعليم المواطنة (CELS). وزارة التعليم. لندن: وزارة التعليم (DfE).

8. المراجع

هيئة تطوير المناهج والمؤهلات الدراسية (QCA). ١٩٩٩. المواطنة: المنهج الوطني لإنجلترا للمرحلتَين الأساسيتَين الثالثة والرابعة. لندن: وزارة التعليم والمهارات (DfES) وهيئة تطوير المناهج والمؤهلات الدراسية (QCA).

Interner Link: English Version



جامعة ريدينغ/ شباب المواطنين